يشاركنا فارس أبو فرحة بقصة واقعية عن شاب عراقي تعرّض لأصعب أنواع الأذى ولكنه انتصر عليها عن طريق الغفران. وصف أحدهم عدم الغفران بالعبارة التالية: “أنت تتجرع السمّ متمنياً أن يصاب الآخرون بالأذى.” إن عدم الغفران هو فخ نقع فيه كلنا نتيجة تعرّضنا للأذى من الآخرين. وللأسف، إن عدم الغفران هو من أخطر الأمور التي تؤذينا وتسمم أفكارنا وتقيّدنا في سجن يحرمنا من اختبار السعادة والسلام الحقيقي. لماذا لا نستطيع الغفران لمن أخطأ إلينا؟ اكتب تعليقك أدناه.