نحن نمتنع عن مناداة الله بـ “الأب” ونستبعد مراراً أن نكون نحن مركز ومحور اهتمامه ومحبته. للأسف الشديد، إن ملايين من البشر يعيشون كل حياتهم من دون أن يكتشفوا أن الله أب. فهل تملك الجرأة والشجاعة أن تدعوه اليوم أباً؟ سنتأمل في هذا السؤال المصيري مع فارس أبو فرحة ونتمنى أن نسمع آراءكم عن هذا الموضوع. اكتب تعليقك أدناه.